الفن في عيون الإسلام الأعمى - اليوم الأربعاء 06 جويلية 2011، على الساعة التاسعة وربع مساء، طحان تونسي إسمه "منعم التركي" يقولون أنه دكتور في الحقوق، في برنامج "صوت حر" على قناة "حنبعل"، يقول أن فيلم "لا الله لا سيدي" لنادية الفاني إعتداء على المقدسات وأنه ليس فنا بل عفنا وليس إبداعا بل بدعة. من أنت أيها الميبون كي تقيم فيلما؟ وماهي هذه المقدسات الساقطة التي تقدمونها على الحرية؟ ثم يقول أن "الشعب... والشعب... والشعب..." فمن نصب دين أمك وصيا على الشعب وناطقا بإسمه؟ ثم من هذا الشعب؟ خلاصة القول: شكرا لنادية الفاني لأنها أظهرت عفن التفكير الديني المتحجر وحماقة المسلمين. شكرا. http://mo7ammad.hamara.mobi
Ahmad al-Tifachi ou Ahmad al-Tîfâshî (أحمد التيفاشي), de son nom complet Ahmad ibn Yusuf al-Tīfāchī, né en 1184 à Tiffech (Souk Ahras, Algérie) et décédé en 1253 au Caire, est un poète, écrivain et anthologiste berbère de langue arabe. Il aurait principalement vécu à Tunis, au Caire et à Damas.
Né à l'époque des Almohades, il est un célèbre géologue et musicologue arabo-musulman du Moyen Âge. Il a aussi occupé aussi le poste de grand qadi à Gafsa, un poste déjà occupé par son père. Son oncle Yahia ibn Ahmad al-Tifachi, est lui aussi un écrivain très proche des sultans et des califes.
Il est mieux connu pour son lapidaire, le plus célèbre et le plus complet traité en arabe sur les minéraux à son époque. Afin de l'écrire, il voyage, notamment en Arménie, en Perse, au Turkménistan, en Inde, en Andalousie et en Mésopotamie. Il effectue des voyages sur place, en s'aidant de la connaissance des autochtones, pour dresser un tableau sur chaque pierre : il contient ses caractéristiques physico-chimiques, son prix dans le commerce, ses usages médicaux et magiques et quelques étymologies perses, en plus des endroits où on peut la trouver.
Il rassemble toutes ses données dont il réalise la classification dans un ouvrage qu'il intitule Azhar el afkar fi jawaher el ahdjar (Les Fleurs des idées sur les précieuses des pierres) ; cette classification, l'une des premières du genre, couvre 25 gemmes et minéraux avec beaucoup de détails. Il est conservé sous la forme de plusieurs copies manuscrites.
Réputé pour sa culture et son éducation, il a par ailleurs compilé une anthologie de douze chapitres de poésie arabe et de plaisanteries sur les pratiques sexuelles et érotiques, Les Délices des cœurs par les perceptions des cinq sens (سرور النفس بمدارك الحواس الخمس), faisant état à la fois de relations hétérosexuelles et homosexuelles, avec toutefois un biais envers ces dernières, principalement pédérastiques. Une traduction française, d'après une copie en arabe conservée à Paris, est publiée entre 1971 et 1981 : Les Délices des cœurs par Ahmad al-Tifachi. Une traduction scolastique des sections homo-érotiques est également publiée en anglais : The Delight of Hearts — A Promenade of the Hearts — or What You Will Not Find In Any Book (1988).
Al-Tifachi rédige d'autres traités concernant l'hygiène sexuelle, dont une copie est conservée à la United States National Library of Medicine.
Il redige enfin un traité en musique, intitulé Le Plaisir de faire écouter dans la science de l'audition (متعة الاسماع في علم السماع، في الموسيقى).
في ردّه على سؤال حول مناهضة التطبيع مع الكيان الصهيوني أكد الأستاذ عياض بن عاشور رئيس الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة والإصلاح السياسي والانتقال الديمقراطي أنه شخصيا ضد التطبيع ولا علاقة له بحذف هذا الموضوع من مشروع «العهد الجمهوري» الذي لم يطلع بعد على وثيقته النهائية ولم يشارك في مناقشته.
كان ذلك بمناسبة لقاء نظمه مؤخّرا المجلس المحلي لحماية الثورة بالمرسى قدم خلاله بن عاشور محاضرة حول «الإشكاليات الانتخابية في المسار الديمقراطي التونسي» ، وذكر بن عاشور أن قرار انتخاب مجلس تأسيسي قد فرض تحت ضغط الشارع (اعتصامات القصبة) على السلطة التي كانت متجهة إلى انتخابات رئاسية كما ينص على ذلك الفصل 57 من الدستور الذي تم تعليق العمل به ، وتم رسميا الإعلان عن موعد 24 جويلية في خطاب رئيس الجمهورية المؤقت يوم 3 مارس 2011 بعد اقتراح شخصي سابق منه (في موفى شهر جانفي) على أساس عدم تجاوز الموعد الانتخابي فترة ستة أشهر. وبقي ذلك الموعد مرسوما في الأذهان حتى صار شبه مقدس، ولكن تحول لجنة الإصلاح السياسي الذي ترأسها المحاضر كخبير في القانون إلى هيئة عليا لتحقيق أهداف الثورة وتوسيعها لتشمل 160 شخصا (استقال منهم خمسة) جعلته إزاءها وأمام حمية بعض أعضائها وحماس أجوائها ونقاشاتها في وضع صعب لم يتعود عليه كجامعي مستقل متفرغ للبحث والتدريس ولم ينخرط في أي حزب بل يكره العمل الحزبي معتبرا أن دور المثقف يناقض دور المتحزب. ومع ذلك ، ورغم التأخير الحاصل فقد استطاعت هذه الهيئة المتلونة خلال ثلاثة أسابيع أن تصادق على المرسوم المتعلق بانتخاب المجلس التأسيسي والمرسوم الخاص بإحداث هيئة مستقلة للانتخابات. أما الإشكاليات الأساسية التي اعترضت أشغال الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة فقد لخصها في ثلاث نقاط، تمحورت أولاها حول مناقشة الفصل 15 من القانون الانتخابي، والثاني المتعلق بإقرار مسألة التناصف (الفصل 16) بين الرجال والنساء في القائمات المترشحة وأسهب المتحدّث في تفاصيل الإشكال الثالث الذي مثله تأجيل الانتخابات مقرّا بأن الشعب تشبث فعلا بالموعد المحدد أولا (24 جويلية) الذي قبلته الأحزاب وإن كان شخصيا لم يكن مؤمنا به حيث صارح السيد الباجي قايد السبسي في أول لقاء له معه في بداية مارس 2011 «أننا تجاوزنا الخط الأحمر في ما يتعلق بالموعد» ولكنه لم يصرّح بذلك للعموم حتى لا يتهم بإرباك البلاد ثم هدد بالاستقالة حين لاحظ طول النقاشات في الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة لينتهي بتأييد الموعد الجديد الذي اقترحته الهيئة المستقلة للانتخابات التي اعتبرها مكسبا هاما.
وفي ما يتعلق بمراحل العملية الانتخابية التي تتطلب جهدا كبيرا بيّن المحاضر أهمية مرحلة الترسيم بالقائمات الانتخابية التي تبقى لازمة رغم إلغاء بطاقة الناخب والاكتفاء ببطاقة التعريف الوطنية وذلك باعتبار عدم إمكانية التعويل على القائمات القديمة المليئة بالعيوب والنقائص (كان الموتى يصوتون)، وأوضح أن كل مكتب اقتراع من ثمانية آلاف مكتب يتطلب خمسة أعوان (3 بمكتب التصويت واثنان للتنظيم) مما يعني ضرورة توفير 40 ألف شخص ينبغي تكوينهم. وأنهى الأستاذ عياض بن عاشور مداخلته بنبرة متفائلة معربا عن إيمانه الكبير بقدرة الشعب التونسي على تنظيم الانتخابات المنتظرة في جو هادئ ترجع فيه الطمأنينة إلى القلوب.
وأكد الأستاذ عياض بن عاشور أن كل ثورة لها ثورة مضادة، والثورة التونسية رسالة بلا قيادات ولم تصغها الأحزاب حيث نطق الشعب من صميم أعماقه بإرادته في الحرية والكرامة ولم تكن مثل الاستقلال حيث كان الحزب الحر الدستوري يقود الحركة الوطنية ولذلك لن يكون المجلس الوطني التأسيسي القادم في منظوره على صورة المجلس التأسيسي الأول سنة 1956 بلون واحد. كما أن الشعب التونسي لن يخجل من ممثليه بالمجلس التأسيسي إن حادوا عن أهداف الثورة وتطلعاته، مشددا في هذا السياق على أهمية دور المجتمع المدني والإعلام، أما الخوف من الأحزاب ذات المرجعية الدينية فيكمن في رأيه من بعض قواعدها المتطرفة وليس من قياداتها ويمكن بالفعل في رأيه لأقلية منفلتة أن تهدد سلامة المجتمع بأسره. ومهما تكن قوة الثورة المضادة فإن الشعب التونسي الذكي موجود دائما وهو الذي سيضمن استمرارية الثورة، وبخصوص المخاوف من إمكانية تأجيل الموعد الانتخابي مرة أخرى أكد الأستاذ عياض بن عاشور تنظيم انتخابات المجلس التأسيسي في موعدها المحدد في 23 أكتوبر ما عدا القوة القاهرة.
Un homme originaire de la délégation de Métlaoui, a trouvé la mort, dimanche, suite à une agression violente perpétrée par un groupe d'habitants de la région, ont déclaré des sources militaires et sécuritaires à la correspondante de l'agence TAP.