31 décembre 2011
6
31
/12
/décembre
/2011
13:47
عن زبيبة بنت عائشة القحبة، عن سالمة بنت لبلاب الزكاوي أن آية الله الغنوشي كان ذات يوم نائما فحلم بحمار ذي زبر كبير ينكحه من دبره وكان يتلوى في فراشه فأيقظته سمية إبنته فغضب غضبا كبيرا ولعنها وقال: "ما أحلى الحلم وما أقبح ما فعلت يا سمية. لعنة الكلب الحافي عليك وعلى أمك القحبة. ألا تعلمين أن الحلم رؤيا من رؤى الجنة. وقد أيقظتني فأخرجتني منها. فوالذي روحي بزبره لأجعلنّ زوجك بوشلاكة ينكحني شهرا كاملا ولأحرمنّك منه عقابا لك على هذا الصنيع. وحرمها من النكاح شهرا كاملا حتى أصبحت سمية تسلّم نفسها لكل من يمرّ أمام دارها فتدخله وتقدم له ما طاب من الجرذان المقلية لكي ينكحها. (صحيح ديلو – باب الأحلام – ص120)
31 décembre 2011
6
31
/12
/décembre
/2011
13:45
عن الصّحابي الجليل قذاعة بن حبيب، عن زبيبة بنت عائشة القحبة رضع الله ثدييها الكريمين، قالت: "دخلت على آية الله الغنوشي في خلوته وكان منغمسا في تأمله، فسألني: ما الذي أتى بك با إبنة القحبة، فقلت: قابلني اليوم صهرك بوشلاكة وقال لي بأنك أجزت زواج الرجل بأربع نساء وطلب مني أن أتزوجه فأتيت أستشيرك في الأمر. فقال الشيخ: إبن العاهرة، كيف يحرّف كلامي المقدّس؟ بل أجزت أن يتزوّج الرّجل أربع رجال، كي يتعاونوا على همّ الدّنيا ولم أجز أبدا زواجه من أربع نساء. لأنيكنّ له أمه وأباه ولأجعلنّ من مؤخرته طبلا يضربه الذاهب والقادم. فقلت: "وما حكم الشرع في من يحرّف كلامك ويفتري عليك. فقال: إنما الحكم الشّرعيّ أن يجلد الشخص سبعين جلدة على مؤخرته ثم يوضع له في دبره جمرة. فما رأيت رادعا للناس عن إقتراف الآثام إلا النار أو ماء الفرق." (صحيح ديلو – باب الأحكام الشرعية – ص609)
31 décembre 2011
6
31
/12
/décembre
/2011
13:42
عن سالم بن ثعلبة الأنصاري، عن عبد كلب بن قصدير، عن أبي تراب بن مصاص أنه قال: كنت مع آية الله الغنوشي وكان يأكل جرذا مقليا كعادته، فدخلت عليه سمية إبنته فسألته: "ماذا تأكل يا أبتي؟" فقال: "جرذ مقلي." فقالت: "لقد أتاك زوجي بوشلاكة بنصف خروف فهل تريد أن أقليه أو أشويه لك ودعك من الجرذان؟" فقال: "تريدون أن تغيروا ما رباني عليه أجدادي؟ ألا تعلمين أن الله قال: ألن. والجرذ الحنون. إن آكليك بالجنة لمبشرون." فجلست بجانبه وقالت: "ما دامت الجنة في أكله، فسآكل معك." فقال: "أتعرفين أكثر جزء نافع في الجرذ؟" فقالت: "ورأس أمي التي ماتت مكلوبة، لا علم لي بذلك." فقال: "إن الله تعالى وضع كل أسرار الحياة في خصيتي الجرذ. فلولا ذلك لما أصبحت نبيا." (صحيح ديلو – باب منافع الجرذان - ص455)
29 décembre 2011
4
29
/12
/décembre
/2011
12:40
عن قذاعة بن حرمل، عن جرير بن جرو، عن سبيكة بنت ثعلبة رضع الله عنهم أن آية الله الغنوشي عليه السلطة والسلمون لما كان نائما إذ جاءه خنزرائيل وأوحى له أن إنهض فنهض ثم قال له سر إلى حيث تتغوط كل يوم فسار ثم أمره بأن يتغوط فقال: لا أستطيع. فأعاد خنزرائيل الأمر فقال آية الله الغنوشي: لا أستطيع. فضربه خنزرائيل على رأسه ضربة تغوط من شدتها آية الله الغنوشي فورا وملأ الدنيا ضراطا. فقال خنزرائيل: خلق الله لكم البراز وكان التغوط عليكم كتابا موقوتا من برازكم تأكل الأرض وتأكلون برازكم والله على كل شيء قدير. لذلك أوصى آية الله الغنوشي بكثرة التبول والتغوط والضراط لمن إستطاع إليه سبيلا لما في ذلك من مزايا وأمر بالإكثار من الضراط في الصلاة لأن الضراط دعاء الأرض والله مجيب الضراط. (صحيح ديلو - باب العبادة. ص 200)
27 décembre 2011
2
27
/12
/décembre
/2011
13:20
عن القعقاع بن جرذ عن بغل بن حميرة عن طرطور بن شلاكة أن آية الله الغنوشي قال: "ما رأيت أحسن من إثنين". فسألوه: "ما هما؟" قال: "بغل صوت للنهضة طمعا في الجنة وكيس قمامة يسير على الأرض". (صحيح ديلو ص358، باب المرحاض). -
